
غدرك لن يحقق انهياري تعظيما وتحيه لكي ايتها المرأه لا تشعرين اني أعبد جمالك وأرفع من شأنك فسوف أصفع شيطان خدك فيظلم فنار الهوي ولا تجدي لغدرك مرسي يا من جرحتي الفؤاد فمزقت اوتار جيتاري فلا زكري لكي بعد الرحيل لماذا اصفك وانتي نقصان عقل ودين وتشعرين بأنك ملاك وأنتي جماد تزينه الالوان والفساتين فقد عاشرت قبلك الاف الغدارين فلماذا أبكي وأبوح بجرح الاقربين فكانت لايامي فتيات وكنت لكي الامين فأخرجي من حياتي فأنتي شيطان عظيم حين تريد شئ يلين ظهرك كالثعابين فما اروع وجهك اللئيم فلماذا أضعك في اعتباري وانتي موضع احزاني فانتي سرداب من الاسرار اسرار جعلتني تأه بين الدرابين ومن أجلك أذداد تعبا بين الحين والحين فهل هذا رد الجميل ؟ كيف اصمت وانا اشاهد جسد غيري يلامس عرضي من سنين فسيلاحقق الجحيم وتسهرين بعله جسدك اللعين فلن اتركك سأجعل في جسدك شواهد تعبر عن رد اعتباري فكل مرء يلقاقي لا يستلذ من تشوه الاطرافي فينكسر فيكي متعه اللقاء فلا يقترب منكي أحدا فلا تبكين فذلك من القليل فاياكي تفكرين اني ضعيف مسكين فأبتعدي عني لا تقتربين ولا تخافي فلن أعشق من بعدك احدا فكيف أعشق منكم وأنتم نقصان عقل ودين ؟؟

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق