س مَائىِ مِـنْ بَعـــــــدَ غَيِــمٍ صَــــفَتْ وَأشْرَقَتْ شمسِى عَلىَ كُلِ البِـــــلادْ
و هـــــلَ هِــــــلالاً قــــدْ فَــــرَ يـــــــــومـاً أتى بـــــدراً وبهاؤه فى ازديــــــــــــــادْ
ز مـــــَـــانـَـاً كُنُتُ أنـــْظُرُه محــــــالاً آبَ وحـــَــــــقَقَ الله لنـــَــــا المـــــُـــــــرادْ
ى اسمينــــَـــــــــةٌ أنــْتِ أمْ فــــُـــــــــــلَةٌ بـَلْ أنتِ أجمـَــلَ أروَعَ وَرَبِ العِبـــــَـــادْ
ع رفـتُ بـِكِ رَمــزاً للصَفَـــــــــــــاءْ لوناً للسَمَاءْ ولحنـاً بقَلبى دَومَاً يُعــــَــــــادْ
ب ذُورِ الشـــَوقِ غـَدَتْ أشجـَــاراً واشــتَقتُ حَـديثُكِ يا "شـــــــــهرزادْ"
د ارُ الســــَلامِ غَــــــــداً تجمَعنــــَــــا وفى ريـــاضِ الحُــبِ لَيسَ لنَا أنـــْــــدادْ
أ نُاجى بَلابلُك- فى أفُقى محــلقَــةً- ويــــومَ لاتـأتى ذاكَ يومَــــــاً حِـــــــــــدادْ
ل يطَربَ قَلبى بمرآهــَــــــــا النــَـــدِى وتَرقـُصُ رَوحـَاً أضنَاهــَا السُهــَــــــادْ
ر فـقـــــاً يــَـا مَــنْ مَــلَكْتِ القَـلَــبَ و الرَوح مَعاً مِنْ أينَ لِدَينِكِ لدَىَ سَـــدادْ
و بعيــــــــدةَ الشـخـصَ عـنْ نـَاظــرى سَاكِـنَةً فى صَميــمِ الفُـــــــــــــــــؤَادْ
ف هـــــلا سمـــعتِ أنـــــــــــــينَ قَـلْـــبٍ يـشكُــــو لَكِ طُـــــــــولَ البِعَـــــــــــــــــادْ
م حـــــــــــال أنْ أرَى طَـــــــــــــــــيراً أتى لـِلـنَــبـْـــــــعِ كَـــى يَــنـْـهَـــــــــــــــــــلْ
ح نـــــَـــأيــا الـقَــلْـبِ مَـسـْـــكَـنـَــهُ ولاَ أبـْــقِــيـِــــهِ فــَــــــــلا يــَـرْحــــَــــــــــــــلْ
م الَ الـــــــــــقــَلْـبِ ظَـــمْـــــــــــآنـــــــاً عـَـلَـى نـَـــبـْــعِـــى فَـــهـَـــلْ أبـْــخـــَــــــــــــــلْ
د لائــِـــلُ شَــــوقِى يَـا عـُـمُــــــــــرِىِ بـِـغــَــــــــيــرِكِ أنــــْـتِ لا أحـْــفــــــَـــــــــــلْ
ع يـــــــونـــك أنـــْـتِ مــَـرْســـــَـــــــاىَ بــِـغــَـــــيــرِ هـــــَـــــــواكِ لا أقـــْـبـــــَــــــــــلْ
ف بــوحـــــى بــالهــَـوىَ تــَشــْــــــــدوا بــَــلابــــــِـــــلُ حـُـبـُنـــــَــــا الأمـْـثـــَــــــــــــلْ
ي مــــــــوج الــقــَـــلْـبَ بــالخــــَــــفــْـقِ ونـــَـــــارٌ بــِالـــــُربــــَـــــا تــُـشـْـعــــــَــــــــلْ
فلــــــو جــــئـتِ فـلـــن تمــــضِــــــــــىِ أنـــَـا لــَــــو جــئــْتْ لـــَــنْ أرحـــــَـــــــــــلْ
ي لـــُــــوحُ بــِـالأفـــــُـــــــــقْ لــُـقــْيــــــــا لمـحــَــــبـُـوبـــِـى فــَـهــَــلْ يــَـقــْبــــــــَـــــــلْ ؟
و هـــــلَ هِــــــلالاً قــــدْ فَــــرَ يـــــــــومـاً أتى بـــــدراً وبهاؤه فى ازديــــــــــــــادْ
ز مـــــَـــانـَـاً كُنُتُ أنـــْظُرُه محــــــالاً آبَ وحـــَــــــقَقَ الله لنـــَــــا المـــــُـــــــرادْ
ى اسمينــــَـــــــــةٌ أنــْتِ أمْ فــــُـــــــــــلَةٌ بـَلْ أنتِ أجمـَــلَ أروَعَ وَرَبِ العِبـــــَـــادْ
ع رفـتُ بـِكِ رَمــزاً للصَفَـــــــــــــاءْ لوناً للسَمَاءْ ولحنـاً بقَلبى دَومَاً يُعــــَــــــادْ
ب ذُورِ الشـــَوقِ غـَدَتْ أشجـَــاراً واشــتَقتُ حَـديثُكِ يا "شـــــــــهرزادْ"
د ارُ الســــَلامِ غَــــــــداً تجمَعنــــَــــا وفى ريـــاضِ الحُــبِ لَيسَ لنَا أنـــْــــدادْ
أ نُاجى بَلابلُك- فى أفُقى محــلقَــةً- ويــــومَ لاتـأتى ذاكَ يومَــــــاً حِـــــــــــدادْ
ل يطَربَ قَلبى بمرآهــَــــــــا النــَـــدِى وتَرقـُصُ رَوحـَاً أضنَاهــَا السُهــَــــــادْ
ر فـقـــــاً يــَـا مَــنْ مَــلَكْتِ القَـلَــبَ و الرَوح مَعاً مِنْ أينَ لِدَينِكِ لدَىَ سَـــدادْ
و بعيــــــــدةَ الشـخـصَ عـنْ نـَاظــرى سَاكِـنَةً فى صَميــمِ الفُـــــــــــــــــؤَادْ
ف هـــــلا سمـــعتِ أنـــــــــــــينَ قَـلْـــبٍ يـشكُــــو لَكِ طُـــــــــولَ البِعَـــــــــــــــــادْ
م حـــــــــــال أنْ أرَى طَـــــــــــــــــيراً أتى لـِلـنَــبـْـــــــعِ كَـــى يَــنـْـهَـــــــــــــــــــلْ
ح نـــــَـــأيــا الـقَــلْـبِ مَـسـْـــكَـنـَــهُ ولاَ أبـْــقِــيـِــــهِ فــَــــــــلا يــَـرْحــــَــــــــــــــلْ
م الَ الـــــــــــقــَلْـبِ ظَـــمْـــــــــــآنـــــــاً عـَـلَـى نـَـــبـْــعِـــى فَـــهـَـــلْ أبـْــخـــَــــــــــــــلْ
د لائــِـــلُ شَــــوقِى يَـا عـُـمُــــــــــرِىِ بـِـغــَــــــــيــرِكِ أنــــْـتِ لا أحـْــفــــــَـــــــــــلْ
ع يـــــــونـــك أنـــْـتِ مــَـرْســـــَـــــــاىَ بــِـغــَـــــيــرِ هـــــَـــــــواكِ لا أقـــْـبـــــَــــــــــلْ
ف بــوحـــــى بــالهــَـوىَ تــَشــْــــــــدوا بــَــلابــــــِـــــلُ حـُـبـُنـــــَــــا الأمـْـثـــَــــــــــــلْ
ي مــــــــوج الــقــَـــلْـبَ بــالخــــَــــفــْـقِ ونـــَـــــارٌ بــِالـــــُربــــَـــــا تــُـشـْـعــــــَــــــــلْ
فلــــــو جــــئـتِ فـلـــن تمــــضِــــــــــىِ أنـــَـا لــَــــو جــئــْتْ لـــَــنْ أرحـــــَـــــــــــلْ
ي لـــُــــوحُ بــِـالأفـــــُـــــــــقْ لــُـقــْيــــــــا لمـحــَــــبـُـوبـــِـى فــَـهــَــلْ يــَـقــْبــــــــَـــــــلْ ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق